الهدوء يعود إلى أبوقرقاص وتأمين شعبى للكنائس
عقب إعلان النيابة العسكرية، عن حبس علاء رضا رشدى المحامى، والذى اتهمه المسلمون من أهالى قرية أبوقرقاص البلد بالتسبب فى أحداث العنف التى شاهدتها القرية، وراح ضحيتها اثنان وأصيب اثنان آخران، وما تزال الجهود تبذل من أجل إعادة الاستقرار إلى المركز، وقد قام مجموعة من الشباب، من أهالى المركز بتأمين الكنائس أثناء قداس عيد القيامة المجيد، والممتلكات العامة والخاصة.
وقد أكد أبناء مركز أبوقرقاص، أن الحياة عادت إلى طبيعتها، وأن الأهالى يساندون الأجهزة الأمنية وقوات الأمن المركزى، فى الحفاظ على الهدوء وإعادة الأمور إلى طبيعتها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق